حياة عميد الأسرى اللبنانيين في السجون الإسرائيلية "سمير القنطار" هي موضوع الجزء الأخير من أغصان الزيتون، تم أسره عقب عملية في الأراضي المحتلة وإصابته بجروح وهو في السابعة عشرة من عمره، أدين بأكثر من خمسة قرون من السجن حتى أن تمت عملية تبادل للأسرى ووافق الكيان على إطلاق سراحه عام 2004، لكنهم لم يطلقوا سراحه، ثم بعد حرب عام 2006، والتي دامت33 يوماً، توافق الكيان المحتل على عملية التبادل مع حزب الله واطلقوا سراحه هذه المرة، اقترن اسم سمير القنطار مع محاور المقاومة فولد في لبنان وعاش في فلسطين واستشهد في سوريا.