مصورو الأخبار هم من الذين يعرضهم عملهم للمخاطر في المناطق المتأزمة. وتوم هارندل الشاب البريطاني أحد هؤلاء المصورين الذي سافر إلى فلسطين ورأى بأم عينه معاناة الناس هناك وقتل الأبرياء والأطفال، أصيب برأسه عام 2003 في إحدى عمليات قنص الجيش الصهيوني لأطفال يلعبون وهو راح ضحية لينقذ طفلين. والمصور الآخر هو الطبيب البريطاني جيمس ميلر الي أراد منع القوات الصهيونية من إطلاق النار على أسرة فلسطينية لكنه أصيب واستشهد