يواجه الكيان الصهيوني المناهضين من داخله معترضين على سياساته الدموية تجاه الشعب الفلسطيني، ومن أبرز هؤلاء هو ميك بيليد إبن الجنرال بيليد الذي شن حرب ستة أيام على العرب عام 1967، إنه يرفض مايستدل به قادة الكيان الصهيوني لاحتلال الأراضي الفلسطينية وعودة اليهود إلى الأرض الموعودة، والمعارضة الأخرى هي حنين الزعبي النائبة الفلسطينية المسيحية في الكنيست سابقاً التي عاملها الكيان المحتل بقسوة، واطيار الإسرائيلي يونيتان شابيرا الذي ندم على ما فعله طيارا في الجيش الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني.