خاص الكوثر_العشرات
ويعزو الخبراء هذا التطور إلى الاستثمار المتزايد في البحث العلمي، بعد أن ارتفعت ميزانيته بنسبة 250% بين عامي 2010 و2013، مما أدى إلى إنشاء مراكز تميز علمي ونشر أبحاث معترف بها دوليًا.
اقرأ أيضا:
وبحسب صحيفة تهران تايمز، بلغ عدد الطلاب الأجانب في الجامعات الإيرانية 35 ألفًا من 90 دولة، معظمهم من أفغانستان والعراق وباكستان والهند ولبنان وسوريا.ورغم العقوبات، لا تزال الشهادات الإيرانية تحظى باعتراف دولي واسع، خاصة في الطب والهندسة، بفضل جودة البرامج التعليمية واعتماد المؤسسات الأكاديمية.
وتُعد جامعات طهران، شريف، أمير كبير، أصفهان، وآزاد من أبرز الصروح الأكاديمية التي جعلت من إيران وجهة متصاعدة للطلاب الإقليميين والدوليين.