خاص الكوثر - مع المراسلين
واكد الحاضرون على تغيير المعادلات السابقة وتثبيت وحدة الساحات التي يرى فيها العدو الصهيوني اكبر خطر على كيانه.
لن تكون اتفاقيات التطبيع حامية للكيان الصهيوني المؤقت فالشعوب لن تقبل باتفاقية الذل ابداً.
جيل يسطر البطولات والانتصارات بالدم ويقترب النصر الحاسم مع الايام اكثر.
من الشقاقي فشلح الى النخالة نهج واحد لا ينسى الاقصى وفلسطين فقريبا ستكون الصلاة في القدس.
في ذكرى انطلاقتها السادسة والثلاثين تبقى الشهادة من بشائر النصر حتى تحرير فلسطين من بحرها الى نهرها.
تابعوا برنامج مع المراسلين على الرابط التالي