خاص الكوثر_ مع المراسلين
حضره ممثلون عن الاعلام اللبناني والفلسطيني لرفع الصوت أمام صوت الجرائم الصهيونية.
شراكة أساسية سطرها الصحفيين الفلسطينيين ومعهم زملاء آخريين، فكانت العين الراصدة لانتصارات المقاوميين ولجرائم التي ارتكبها الاحتلال الصهيوني.
هذا وبلغ عدد الشهداء الصحفيين الى 55 صحفياً منذ عام 2000 ويضاف عليهم العشرات الذين اغتالهم اداة القتل الاسرائيلية.
كما يستمر الصمت الدولي امام الجرائم الاسرائيلية اتجاه الصحفيين وتواطؤ لنسيان مظلوميتهم.
هكذا هم على العهد باقون لايصال صوت رسائلهم الى كل ارجاء العالم مهما كانت التضحيات.