خاص الكوثر_في الميزان
قال الشيخ أسد محمد قصير: سأعرض لكم قصة موجودة في كتاب" امتاع الأسماع بما للنبي (ص) من الاحوال والامول والحفدة والمتاع لتقي الدين المقريزي".. قال لما أصبح رسول اله صلى الله عليه وآله من الليلة التي قتل فيها ابن الاشرف، قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من ظفرتم به من رجال يهود فاقتلوه ، فخافت اليهود فلم يطلع عظيم من عظمائهم، ولم ينطقوا، وخافوا " اي يهود المدينة يعني ابادة جماعية مجازر !!
وأردف: ان اليهود من هذه القصة يريردون ان يظهروا على انهم مظلومين وضحايا كانوا في عهد الرسول صلى الله عليه وآله وكمان هي رحال اليهود في كل زمان يدعون انهم مظلومون ومضطهدون..
وأكمل : اليهود حتى في هذا القرن قدموا انفسهم على ان ضحايا ليأخذوا فلسطين، الآن يريدون من العريش الى العراق كما قال كعب الاحبار..
تابعوا برنامج في الميزان على يوتيوب