خاص الكوثر_ أمتنا
حمل الفانوس وتعليقه لانارة يعبر عن أحد أبرز المظاهر والعادات الرمضانية.
اذ ان الشوارع والازقة في رمضان تصبح مضيئة بفوانيس يحملها الاطفال وهم يرددون الاغاني منشدين"وحوي يا وحوي،وأدونا العادة، و"حالو يا حالو".
أما ارتباط الفانوس بشهر مضان، فقد بدأ مع استقبال المصريين في الخامس من رمضان عام 258 للهجرة ل" معز لدين الله الفاطمي" ليلا،اذ استقبله اهل مصر حاملين مشاعل ملفوفة.
فتحول هذا الى " طقس" مظهر رمضاني حيث يحمله الاطفال بعد طعام الافطار في شهر رمضان وهم يطوفون به مطالبين بالهدايا من انواع الحلوى.
للمشاركة في المجموعة الخاصة لقناة الكوثر الفضائية على واتساب اضغط هنا