التصويت
الأسئلة القرآنية
قناة الکوثر
التسجيل
مفاهيم قرآنية
صفات الإنسان وميزاته في القرآن الكريم
مفاهيم قرآنية – الكوثر: الإنسان - كما وصفه القرآن - صفوة الخليقة وفلذتها، وسرّها الكامن في سلسلة الوجود.
ما هو رأي الشيعة حول جواز قراءة القرآن بالقراءات المشهورة؟
وقد جاء الرد على هذا السؤال في الموقع الالكتروني لمركز الابحاث العقائدية الذي يشرف عليه مكتب المرجع الديني السيد علي الحسيني السيستاني.
ما هي "أشراط الساعة" أي علائم يوم القيامة؟
أفكار ورؤى – الكوثر: لقد ركّزت الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة على بيان علامات يوم القيامة، لذلك نسلط الضوء على تلك العلامات وبيانها.
الامامة في القرآن
ورد ذکر الإمامة و الائمّة في موارد متعددة في القرآن الکريم و کلّها ترجع الي ذات المعنى اللغوي، و هو إنّه عندما ينجذب فريق من البشر الى فرد ما يتخذونه مثالاً و نموذجاً و قائدا لهم، فهم يترسمون خطاه و يسيرون في خطّه، بغض النظر عن حقيقته واتجاهه.
ذكر في الاية الشريفة: ﴿لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَابًا شَدِيدًا﴾ فهل ينافي ذلك عصمة النبي سليمان(ع)؟
المسألة: قولُه تعالى يحكي من أحوال سُليمان (ع): ﴿وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ * لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَابًا شَدِيدًا أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ﴾(1) ألا يكون تعذيبه ومعاقبته للهدهد - وهو من العجماوات غير المكلَّفة – منافيًا للعصمة ؟
ما هو اللغو الذي يعرض عنه المؤمنون؟
مفاهيم قرآنية – الكوثر: يصف الله تعالى عباده المؤمنين بأنهم "عن اللغو معرضون". ما هو "اللغو"؟ ولماذا يعرض المؤمنون عنه؟
حقيقة المسخ في الأمم السابقة
أفكار ورؤى – الكوثر: من التساؤلات التي قد تطرح هنا هو: انّنا إذا راجعنا القرآن الكريم نجد انّه يؤكّد مسألة مسخ بعض الأُمم السابقة إلى قردة وخنازير، فهل يعني ذلك أنّ تلك النفوس البشرية ـ المنحرفة ـ انفصلت من بدنها البشري لتستقر في بدن القرد أو الخنزير؟
ما معنى "لولا دعاؤكم" من الآية 77 من سورة الفرقان؟
مفاهيم قرآنية – الكوثر: {قُلْ مَا يَعْبأ بِكُمْ رَبِّى لَوْلاَ دُعَآؤُكُمْ}، أي أنّ الله لا يبالي بكم ولا يعتني بشأنكم ولا يجعل لكم منزلةً عنده لولا دعاؤكم.
العمل والتسلح بالحق من أسباب النجاح
مفاهيم قرآنية – الكوثر:
فرعون الطاغية
مفاهيم قرآنية – الكوثر: {إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلاَ فِي الأرْضِ}، بما كان يعيشه في ذاته من عقدة الاستعلاء والاستكبار على النَّاس، من خلال الامتيازات العائليَّة الّتي كان يملكها، والأموال الّتي كان يحويها، والجماعات الّتي كانت تحيط به وتتزلّف إليه، وتقدّم له الطاعة والولاء، ما جعله يشعر بنفسه كربٍّ أعلى لهم، لأنّه لم يجد صوتاً يرتفع في مواجهته ليقول له: «قف مكانك، ولا تتعدَّ حدودك، واخشع لربِّك الّذي خلقك وأنعم عليك»، فامتدّ في طغيانه، وابتعد عن الخطّ المستقيم.
>>
>
...
11
12
13
14
15
...
<
<<