خاص الكوثر - العشرات
أظهرت دراسة من جامعة بنسلفانيا أن زيادة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي ترتبط بشعور أكبر بالتعاطي وانخفاض الرضا النفسي.
التنمر الإلكتروني، كالتعليقات السلبية والهجوم والتهكم، يسبب جروحًا نفسية خاصة بين المراهقين. ومع ذلك، يرى البعض أن مشاركة التجارب الصعبة عبر هذه المنصات توفر نوعًا من الدعم وتقلل الشعور بالوحدة.
اقرأ ايضاً
من أبرز التأثيرات السلبية مقارنة حياة الآخرين المثالية، التي تخلق توترًا وإحباطًا وفقدانًا للثقة بالنفس، خصوصًا لدى الشباب. بالإضافة إلى انتشار الشائعات التي تثير الذعر وعدم الأمان بين المستخدمين.
الحل لا يكمن في التكنولوجيا نفسها، بل في طريقة استخدامها وإدارتها. من الضروري نشر الوعي، وتخصيص أوقات بعيدة عن الشاشات، والابتعاد عن الحسابات التي تزيد من الضغط النفسي، لاستعادة حياة أكثر توازنًا وجودة.