خاص الكوثر - قضية ساخنة
قال الباحث السياسي محمد الساعدي :تحاول بعض الدوائر الإستخباراتية الدولية العالمية في كل مناسبة مثل أولمبياد باريس وغيره من المناسبات العالمية ترويج بعض المفاهيم المنحرفة والخاطئة ، والكل يعلم أن من يقود تلك الدوائر هي الإستخبارات الإسرائيلية والأمريكية .
وأضاف الساعدي : محاولة الإساءة للسيد المسيح سلام الله عليه ضمن فعاليات افتتاح الألعاب الأولمبية في باريس يأتي في محاولة من تلك الجهات الغربية المنحرفة ضرب الأديان السماوية بهدف تعميق الشرخ مابين الأديان وايجاد تفرقة وفتنة بين أتباع الدين الواحد.
وأكمل الكاتب السياسي :إن العاملون على تلك الإساءة لن يصلوا إلى اي هدف من أهدافهم لأن العالم اليوم أصبح أكثر وعياً وانتباهاً وثقافة لتلك الأهداف الخبيثة ومن يقف وراءها.