ويذكر بان على اطراف وبجانب قرية ورديج الصغيرة والخضراء، رسمت الطبيعة منظراً خلاباً يداعب العيون التي تشاهد صخوراً نحتتها عوامل التعرية لتصبح تماثيل واشكالاً لافتة.