خاص الكوثر_ مع المراسلين
سلط الضوء بالاتجاه الطبيعة الصهيونية المجرمة المدعومة من الاستكبار العالمي ،استشراف للمستقبل ويقينية التحرير والنصر.
قاعدة فلسفية أرساها الامام الخميني قدس سره قائمة على مقارعة الظالمين ووقوف الى جانب المستضعفين وارتكاز على اهمية الوحدة الاسلامية ونهج المحمدي الاصيل.
هذا واصبحت اليوم القضية الفلسطينية، القضية الاولى في كل العالم وتقترب الى النصر و التحرير أكثر من ذي قبل.
ستبقى القدس عاصمة فلسطين قبلة للأحرار والتي ستتحرر بواسطة المجاهدين المقاومين من بحرها الى نهرها.