خاص الكوثر - الوجه الآخر
قال وائل أبو الحسن : إن الشركات والوكالات أو مايسمى بـ مؤسسات التصنيف الإئتماني من أمثال فيتش ريتنجز و ستاندرد أند بورز و موديز ، ماهي إلا واجهات للخداع والتضليل لمن يقف وارئها من أصحاب الأموال الطائلة التي حصل عليها في الأصل من عرق ودماء الشعوب .
وأضاف أبو الحسن : قامت تلك الشركات بعد حصولها على الأموال الهائلة على حساب الإنسان الضعيف بتوظيف تلك الأموال عن طريق إقراضها للشعوب والدول والحكومات والمؤسسات التي لديها ولإحدى الأسباب استعدادا للإقتراض من أصحاب و رؤوس الأموال المتمثلين بمؤسسات روتشيلد وركفلروغيرها ،وأيضاً لا ننسى البنك الدولي وصندوق النقد الدولي .
لمشاهدة حلقات الوجه الآخر اضغط هنا