خاص الكوثر_قضية ساخنة
كما خلق غياب الرئيس الصيني شي جين بينغ عن القمة بلبلة كبيرة في الأوساط الغربية ادت الى التساؤل حول اهمية عقد هذا القمة مع غياب ثاني اكبر قوة اقتصادية والدولة الفعالى على الساحة الدولية.
كما أن غياب الرئيس الصيني شي جين بينغ والرئيس الروسي فلاديمير بوتين دلالت يشير من خلال بكين ومن بعدها موسكو من سحب البساط من تحت أقدام الولايات المتحدة التي تتصدر قيادة المنتديات العالمية وتلوحيهما على قدرتما على افشال هذا التجمع الكبير.
في حين تسعى بكين الى جعل الاجتماعات التي تقودها الولايات المتحدة الامريكية مثل مجموعة العشرين اكثر استجابة لمصالحها الخاصة ، في حين قال وزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جايشانكار، لوكالة (إيه إن آي) للأنباء، إن غياب الرئيسين الصيني شي جينبينغ، والروسي فلاديمير بوتين، عن قمة مجموعة العشرين التي تُعقد بعد أيام في نيودلهي ليس غير عادي ولا علاقة له ببلاده، فان الزفرات الغاضبة من مسؤولين هنود وغربيين كشفت حجم الانزعاج في دوائر صنع الدوائر الغربية ومن قبلها الهندية...