خاص الكوثر_قضية ساخنة
واضاف: حيث في كل عام نجد الكثير من الناس لربما يبتعدون وينشغلون بالدنيا وذخرفاتها الى ان كربلاء ستكون هي الموعد، كربلاء هي التي تجمع كل الاخوة وتجمع كل القلوب وكل المشتاقين للعزة والكرامة وتجد ان كربلاء هي مناسبة اجتماعية عامة دينية هذه المناسبة تجعل الجميع الى اعادة النظر في اي موقع يضعون اقدامهم ،كربلاء اليوم هي المنطلق لكل عناوين العزة والكبرياء .
واكمل: كربلاء هي المدرسة التي ينهل منها الجميع مفاهيم المقاومة ومفاهيم الصبر ومقارعة الطغاة ،وكربلاء كانت حاضرة في كل الميادين وقد شهدنا الاعتداءات التي حدثت في العراق من قبل العصابات الاجرامية داعش من الذي حرر العراق من حرر العراق كانوا ينادون لبيك ياحسين كانوا يرفعون شعار الامام الحسين ،والحسين عليه السلام هو نجاتنا في هذه الدنيا والاخرة والامام الحسين عليه السلام هو امتداد الرسمي والشرعي والحقيقي لكل من يقاوم الطغاة في كل مكان وفي كل زمان .