خاص الكوثر - صحافة اليوم
وقال زهوي : الإزدواجية في المعايير ،و ليس تخاذل بل خيانة أيضاً من بعض البلدان ، وخاصة جامعة الدول العربية لم تتحرك ولم تفعل أي شيئ ، فالموضوع إنساني ولاعلاقة له بالسياسة ، كارثة الزلزال كارثة إنسانية.
وأضاف زهوي : فابناء الشعب العربي في سوريا ليس مطبيعن وليس بنادق بإيدي الأمريكيين ولو كان ذلك كانو كسر الحصار ، هاهي الجزائر وبعض الدول تحركوا وكسر الحصار الجوي ، وهناك مطاردولي في حلب المدينة التي وقعت فيها الزلزال ومايجاورها من مدن ، لو أروادوا لقاموا بإرسال مساعدتهم إلى مطار حلب لإنقاذ الأرواح البرئية .
للمشاركة في المجموعة الخاصة لقناة الكوثر الفضائية على واتساب اضغط هنا