وقال الدكتور زهوة: ان انقلاب الصورة الذي حدث في فلسطين المحتلة منذ معركة سيف القدس التي غيرت المعادلة بجناح واحد من اجنحة المقاومة ومحور المقاومة استطاع ان يغير المعادلة في الصراع العربي الصهيوني .
وأضاف الدكتور زهوة: لذلك اليوم نتحدث عن 1000 قذيفة هي صناعة يدوية واليوم نتحدث عن كفاح مسلح ، كل مايجري حتى في الضفة الغربية حيث ان جنين اصبحت غزة ثانية ونابلس ايضا اصبحت غزة ثانية وما حدث في رام الله لذلك اليوم نتحدث عن عمليات يومية والاذهى من ذلك لهذا العدو الذي يتخبط داخليا وتحديدا مع المقاومين.
و أكمل الدكتور عمران زهوة : الاحتلال يقول ان هؤلاء ليس لديهم رأس لا ينتمون الى اي فصيل من فصائل المقاومة بل يعملون بشكل منفرد من هنا تكمن صعوبة المواجهة مع هؤلاء الشباب الفدائيين الشجعان الذين يقومون بعمليات يومية ضد قوات الاحتلال الصهيوني.