هل تعلم .. في ما يعمل لتوسعة الرزق‏

الإثنين 10 سبتمبر 2018 - 13:47 بتوقيت غرينتش
هل تعلم .. في ما يعمل لتوسعة الرزق‏

الكوثر: قوله تعالى : {وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ (55) ثُمَّ بَعَثْنَاكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (56) وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنْزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ } [البقرة : 55 - 57]

ومن نقش هذه الآية على خاتم من فضة ووضعه في يده فتحت له أبواب الرزق وأقبلت عليه الدنيا وأمن الفقر والفاقة.

كذلك ختم سورة الماعون ، فإذا أراد أحد أن ترفع الدروشة والفقر عنه فليقرأها «إحدى وأربعين مرة» فلن يحتاج أبناؤه لشي‏ء ، وكان قارئها في حفظ اللّه إلى يوم آخر.

- ومن أكثر من قراءة سورة (والعاديات) ، أدّي عنه القرض ، وحاملها يأمن من الخوف وتتهيأ له أسباب وسعة الرزق. وإذا قرأها بعدد الاسم المبارك لعلي عليه السّلام حيث إن هذه السورة نزلت في شأنه ، أتاه رزقه من حيث لا يحتسب.

- ومن كتب الآية الشريفة {قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَفَلَا تَتَّقُونَ} [يونس : 31] من سورة يونس على ورقة ووضعها في خرقة زرقاء وربطها على عضده الأيمن ، سهلت له أسباب الرزق وفتحت له أبوابه إن شاء اللّه.

- أيضا من قرأ سورة إنا فتحنا عند رؤية هلال شهر رمضان في الليالي الثلاث الأولى ثلاث مرات أو كتبها واحتفظ بها في جيبه وسع اللّه تعالى عليه رزق تلك السنة. وتكتب لفتح أبواب الرزق وتسهيل أسبابه إذا ضاقت معيشة الإنسان عليه أولا أن يتوب توبة نصوح ويتصدق سرّا فإذا كان منتصف ليلة الجمعة يختار مكانا خاليا من الناس ويستغفر اللّه (100) مرة ويصلي على محمد وآله (100) مرة ثم يقرأ هذه الآية من سورة الطلاق‏ {وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا } [الطلاق : 7] ثم يصلي على محمد وآله (100) مرة أخرى ثم ينام فيرى في منامه كيفية الخلاص من ذلك الضيق وفتحت له أبواب الرزق‏ «1».

كذلك قوله تعالى : {إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ} [الذاريات : 58] تقرأها كلّ يوم سبعا وعشرين مرّة بعد صلاة الصبح مباشرة ، أربعين يوما.

حدّث بها العالم المفضال ، الشيخ محمد الرشتي النجفي ، وذكر أنه عملها ، وأصاب مالا كثيرا قبل بلوغ الأربعين ، وذكر عن والده العلّامة الشيخ عبد الحسين الرشتي ، أنّه جرّبها لذلك ، وعلّمها آخرين ، فاستفادوا ببركتها.

- وكذلك قيل : من قرأ سورة «الفاتحة» في الليلة الأولى من كلّ شهر ألف مرّة ، وآية {رَبَّنَا أَنْزِلْ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّمَاءِ تَكُونُ لَنَا عِيدًا لِأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا وَآيَةً مِنْكَ وَارْزُقْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ} [المائدة : 114] وآية {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا }[الطلاق : 2 ، 3] إحدى وعشرين مرّة ، و«يا رازق يا فتّاح يا وهّاب يا غنيّ يا مغني يا باسط»- عشر مرّات- رزقه اللّه السّعة والبركة. وقالوا هي من المجرّبات العظيمة «2».

- وللرزق أيضا تبدأ ليلة الأربعاء بعد صلاة المغرب مباشرة ، وتقرأ الآية الكريمة : {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا } [الطلاق : 2 ، 3] مائة وأربع عشرة مرّة ، ثم تقرأ بعدها سورة «القدر» أربع مرّات ، وتنفخ بعد السورة في الجهات الأربع ، اليمين ، اليسار ، فوق ، تحت وكذلك تفعل ليلتي الخميس والجمعة ، وقد جرّب مرارا ، فإن قضيت الحاجة ، وإلّا أعيد العمل في الأسبوع الثاني أو الثالث فإنها تقضى لا محالة.

وذكرت أيضا على الشكل التالي : من قرأ بين المغرب والعشاء هذه الآية ومَنْ يَتَّقِ اللَّهَ ... مائة وأربع عشرة مرة ، عدد سور القرآن المجيد ، ثم يقرأ «القدر» أربع مرّات ، وينفخ بعد المرة الأولى إلى جهة الفوق ، وبعد الثانية إلى جهة يمينه ، وبعد الثالثة إلى جهة شماله ، وبعد الرابعة إلى جهة التحت ، يفعل ذلك ليلة الأربعاء والخميس والجمعة ، يرزق في أسبوعه بقدر حاجته ، وفيه فوائد أخر ، وقد جرّب مرارا. كذلك ذكرت بهذه الصورة :

ليلة الأربعاء وليلة الخميس وليلة الجمعة ، ثلاث ليال متوالية ، يقرأ بعد صلاة المغرب وقبل نوافلها سورة «القدر» ستا ، وينفخ بعد إتمامها في كلّ مرّة إلى جهة من الجهات الستّ بهذا الترتيب : فوق ، تحت ، يمين ، يسار ، أمام ، خلف ، ثم يقرأ هذه الآية : ومَنْ يَتَّقِ اللَّهَ ... مائة وأربع عشرة مرّة ، عدد سور القرآن ، يأتيه رزق في أسبوعه ذلك بقدر حاجته ، وقد جرّب‏ «3».

- كذلك من قرأ آية ومَنْ يَتَّقِ اللَّهَ ... في كل يوم مائة وخمسين مرّة إلى أربعين يوما ، فإذا بلغ إلى أربعين يوما ، قرأها مائة وسبعين مرّة ... رزقه اللّه رزقا واسعا من حيث لا يحتسب.

ومما جرّب لسعة الرزق وكفاية المهمّات ، قراءة هذه الآية المباركة : ومَنْ يَتَّقِ اللَّهَ‏ إلى‏ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدْراً في كل يوم ثلاثاء ، مصلّيا على النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ثلاثا قبلها وثلاثا بعدها «4».

وعن أبي عمرو الحذّاء قال : ساءت حالي فكتبت إلى أبي جعفر عليه السّلام فكتب إليّ : أدم قراءة {إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ} [نوح : 1] قال : فقرأتها حولا فلم أر شيئا ، فكتبت إليه أخبره بسوء حالي وأني قد قرأت‏ إِنَّا أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى‏ قَوْمِهِ‏ حولا كما أمرتني ولم أر شيئا. قال : فكتب إلي وقد وفى الحول :

فانتقل منها إلى قراءة {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ} [القدر : 1]. قال : ففعلت ، فما كان إلّا يسيرا حتى بعث إلي ابن داود فقضى عنّي ديني ، وأجرى عليّ وعلى عيالي ، ووجّهني إلى البصرة في وكالته بباب كلّاء «5» وأجرى عليّ خمسمائة درهم‏ «6».

وروى الصدوق قدّس سرّه بإسناده إلى الصادق عليه السّلام قال : من قرأ {وَالذَّارِيَاتِ} [الذاريات : 1] في يومه أو في ليلته ، أصلح اللّه له معيشته ، وأتاه برزق واسع ونوّر له قبره بسراج يزهر إلى يوم القيامة «7».

- وذكر السيد التبريزي في مجموعة له أن المواظبة على قراءة سورة «الذاريات» كلّ يوم توجب الثروة ، كما أنّ المداومة على قراءتها و«الطلاق» و«المزمّل» و{أَلَمْ نَشْرَحْ } [الشرح : 1] كل يوم مجرّبة لأمر المعاش ، والسعة في المال ، وللرزق من حيث لا يحتسب فنحو تعجز العقول والأفكار عنه ، بحيث إن فاتته القراءة نهارا قضاها ليلا «8».

ومن مجرّبات الشيخ المفيد رحمه اللّه لطلب الرزق : {اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ} [الشورى : 19] يقرأها سبعا ، «اللهم أدم نعمتك والطف بنا فيما قدّرته علينا» كذلك سبعا.

- وقيل : من قرأ كل يوم من شهر رجب اثنتي عشرة مرّة هذه الآية :

اللَّهُ لَطِيفٌ ... لا شكّ أنه سيكون ثريّا. وقد جرّبها رجال معتبرون وأثروا.

- وذكر لسعة الرزق تقرأها كل يوم ألف مرّة ومرّة ، بعد صلاة الصبح أربعين يوما في خلوة على طهارة ، ولا تتكلم في البين ، ويشترط اتحاد الوقت‏ «9».

وعن أبي عبد اللّه عليه السّلام قال : إنّ لكل شي‏ء قلبا ، وقلب القرآن «يس» ، فمن قرأ «يس» في نهاره قبل أن يمسي ، كان في نهاره من المحفوظين والمرزوقين حتى يمسي ومن قرأها في ليلة قبل أن ينام ، وكلّ به ألف ملك يحفظونه من كل شيطان رجيم ، ومن كل آفة «10».

- وفي مجموعة السيد التبريزي : تبدأ يوم الجمعة فتقرأ سورة «يس» ثلاث مرّات كل يوم إلى يوم الخميس ، فيكون مجموع القراءة إحدى وعشرين مرّة ، وتقرأ بعد الفراغ من السورة دعاء «يا من تحلّ به عقد المكاره» «11» كل يوم مرّة ، وإن أمكنك قراءة السورة إحدى وعشرين مرّة في مجلس واحد ، وبعدها تقرأ الدعاء المذكور فهو مجرّب لكل أمر ، غير أنّك للسعة في الرزق والمعيشة تبدأ به يوم الخميس.

- وعن السيد ميرزا حسن الشيرازي قدّس سرّه قال : تقرأ هذه السورة «يس» ثلاثا ليلة النصف من شعبان ، مرّة بقصد الحياة والبقاء إلى عام ، وأخرى بقصد العافية ، وثالثة بقصد سعة الرزق ، فإنّها مجربة لذلك.

ويقرأ هذا الدعاء في كل مرّة بعد الفراغ منها وهو :

«بسم اللّه الرّحمن الرّحيم ، اللّهمّ يا ذا المنّ ولا يمنّ عليك ، يا ذا الطّول ، لا إله إلّا أنت ظهر اللّاجين ، وجار المستجيرين ، وأمان الخائفين ، إن كنت شقيّا محروما مقتّرا عليّ الرّزق ، فامح في أمّ الكتاب‏ شقاوتي وحرماني وإقتار رزقي وأثبتني عندك مرزوقا ، عندك موفّقا للخيرات فإنّك قلت في كتابك المنزل : {يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ} [الرعد : 39].

- كذلك سورة القدر ، تقرأ كل يوم عشر مرّات بعد صلاة الصبح ، فسيشاهد قدرة الحق ، وهي من جملة المجرّبات. قال بعض العلماء وبعض أهل الدعاء : من قرأ هذه السورة ثلاثمائة وستين مرّة لكل حاجة ومطلب ، قضيت حاجته. وتقرأ بنفس العدد لرفع الفقر والفاقة وزوال العسرة والحاجة ، وللغنى والثروة والاستطاعة ، وأداء الدين ، وهي من المجرّبات. وقد ورد حديث عن الإمام الصادق عليه السّلام : «من داوم على هذه السورة ، وصله رزقه من حيث لا يحتسب». وقال البعض أإ عدد ختمها ثلاثمائة وأربعة «12».

ولحلول النعمة والخير ، ختم سورة «ق» ، فإذا أراد أحد حلول النعمة والخير وانفتاح أبواب الخير عليه ، فليقرأها كل يوم ، ثلاث مرّات ، وهو على وضوء ، متّجها نحو القبلة ، بشكل متواصل وليطلب حاجته ، فسيرزقه اللّه تعالى.

وكذلك سورة طه ، من قرأها وصله رزقه من حيث لا يحتسب ، وطريقتها بأن يقرأها ، مرّة واحدة ، عند طلوع الفجر الصادق. وسوف ينال رزقا جديدا ، كما يحبب اللّه القلوب به‏ «13».

روي أنه من أراد الرزق ، فليتجه ليلة الخميس أو يوم الجمعة أو ليلة الجمعة ، نحو القبلة ، ثم ليقرأ سورة «الفاتحة». وبعدها عليه أن يبدأ بقراءة سورة «الأنعام» حتى يصل إلى آية {مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ}[الأنعام : 124] ،عندها يقوم مباشرة ويصلي ركعتين ، ويقرأ في كل ركعة سورة «الحمد» سبع مرّات ، و«آية الكرسي» سبع مرّات ، وسورة {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ} [الكوثر : 1] سبع مرّات ، فإذا ما انتهى توجّه نحو القبلة ويقرأ من آية {اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ } [الأنعام : 124] حتى آخر السورة ، ثم يضع رأسه على السجدة ويكرّر «لا إله إلّا اللّه ، محمّد رسول اللّه» سبعين مرّة ، ثم يطلب حاجته لتقضى إن شاء اللّه تعالى‏ «14».

- كذلك ختم سورة إذا وقعت : فلها تأثير غريب في وسعة الرزق والزيادة في أمر المعيشة ، وهي من جملة المجربات التي لا تتخلف.

ويجب أن يبتدئ بها من ليلة السبت ويقرأها كل ليلة ثلاث مرات.

ويقرأها ليلة الجمعة ثماني مرات ويستمر على هذا المنوال لمدة خمسة أسابيع ، وعليه أن يقرأ هذا الدعاء قبل البدء بقراءتها كل ليلة وهو :

«اللّهمّ ارزقنا رزقا واسعا ، حلالا طيّبا من غير كدر ، واستجب دعوتي من غير ردّ وأعوذ بك من فضيحة الفقر والدين وادفع عني هذين بحق الامامين السبطين الحسن والحسين ، برحمتك يا أرحم الراحمين‏ «15».

وقوله تعالى : {قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } [آل عمران : 26] «16» إلى‏ ... بِغَيْرِ حِسابٍ‏ جاء في الحديث الشريف : من قرأ هذه الآيات وكان ملكا ، أدام اللّه تعالى له ذلك الملك وإن لم يكن ملكا رزقه مالا وأدامه له.

ونقل عن علماء الدين : من واظب على قراءة هذه الآيات بعد الصلاة الواجبة زال عنه الفقر وفتحت له أبواب الرزق ، وبورك له فيما عنده.

_____________________

(1) تحفة الأسرار ص 40.

(2) التحفة الرضوية ، ص 21.

(3) التحفة الرضوية ، ص 23- 24.

(4) التحفة الرضوية ، ص 23- 24.

(5) موضع بالبصرة.

(6) الكافي ، ج 5 ، ص 314.

(7) ثواب الأعمال ، ص 145.

(8) منتخب الختوم ، ص 176.

(9) التحفة الرضوية ص 28.

(10) مجمع البيان لعلوم القرآن.

(11) وهو الدعاء الثامن الصحيفة السجادية.

(12) منتخب الختوم ، ص 186.

(13) منتخب الختوم ، ص- 175.

(14) منتخب الختوم ، ص 174.

(15) منتخب الختوم ص 177.

(16) تحفة الأسرار ، ص 40.