وقال عثمان، ان “الموازنة حصل فيها تهميش للكرد وضياع لحقوقهم”، مضيفاً ان “العملية الديمقراطية لم تنجح في العراق، ما ادى الى التصويت بالاغلبية على الموازنة”.
واوضح ان “النواب الاكراد لم يحددو بعد موقفهم بالمشاركة من عدمها في الانتخابات والعملية السياسية المقبلة”، مؤكداً ان “الكتل الكردية ستجتمع قريباً لتحديد موقفها النهائي اتجاه العملية السياسية”.
واشار عثمان الى ان “جميع السياسيين عرباً وكرداً اخطاوا في ادارة البلاد ولم ينجحوا بالعملية الديمقراطية، الامر الذي اوصل البلاد الى الخلافات السياسية بين جميع الاطراف”.
* المعلومة