وقال المرشح الفائز عن دولة القانون والاطار التنسيقي محمد الصيهود إن "الاطار التنسقي عمل بتوجهين الأول بشأن الطعون والثاني الحراك على الكتل السياسية".
واضاف ان "هذا يعني انه اذا ما جرت المصادقة على نتائج الانتخابات بالشكل الذي هو عليه سيتم احترام نتائج القضاء والمحكمة الاتحادية للمضي بتشكيل الحكومة".
وبين ان "الوضع الذي يمر به البلاد خطير جدا فضلا عن تحديات خارجية وداخلية مما يتطلب الإسراع بعقد الجلسة الأولى لتشكيل البرلمان الذي يقع على عاتقه مسؤوليات كبيرة سواء ما يتعلق بتشريع القوانين المعطلة".
وتابع: "لدى هذه الدورة تركه ثقيلة من القوانين التي تحتاج الى تشريعن وتفعيل الدور الرقابي بعد انتشار الفساد بشكل كبير وهو الوجه الثاني للارهاب".