آية الله السيد حسين البروجردي :- كان في منزله يوماً مجلس عزاء ، وكان الآقا الأنصاري القمي خطيباً للمنبر آنذاك فصادف أن أنشد أشعاراً في مولاتنا فاطمة الزهراء " سلام الله عليها " ومنها :-
ولست أنسى خبر المسمار
سل صدرها خزانة الأســـرار
فأخذ السيد البروجردي يبكي كثيراً حتى أغمي عليه ، نعم حتى أغمي عليه فجاء الحاج أحمد وطلب من الخطيب أن ينهي قراءة التعزية ، وأخبره بأن السيد البروجردي قد أغمي عليه ٠
اللهم العن من ظلم الزهراء (ع)