يقول السيد احمد الفهري الزنجاني في كتابه (الرياء والعجب)
من مصائب العجب التي يبتلي الانسان بها أن الانسان نتيجة هذا المرض الروحي ونتيجة اعتقاده بتزكية نفسه والمقام الذي له عند الله ينظر الى الغير بنظرالاستجهال ولا يرى لنظراتهم قيمة ونتيجة هذه الحالة أنه لا يقبل نصيحة من أي ناصح وموعظة من أي واعظ ومن حرم عن فيض الموعظة فللنفس والشيطان في إغوائه مجال واسع