روي عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال:
وإنّي لأُحبّ للرجل منكم المؤمن، إذا قام في صلاة فريضةٍ أن يُقبل بقلبه إلى الله،
ولا يشغل قلبه بأمر الدنيا،
فليس من مؤمنٍ يُقبل بقلبه في صلاته إلى الله إلاّ أقبل الله إليه بوجهه،
وأقبل بقلوب المؤمنين إليه بالمحبّة له،
بعد حبّ الله عزَّ وجلَّ إيّاه.
وسائل الشيعة: ج 4، ص 686