* يستخف الجنود بالأهالي ويدخلون المنازل بلا حسيب ولا رقيب، وقد أخلو أحد المنازل من السكان واحتلو المنزل وقد سمح لهم بأخذ حاجيات أساسية بمراقبة الضابط.
* يكرر الجند أننا هنا باقون ولا داعي لإغلاق الباب، لكسر عزائم الأهالي.
* إزالة السيارات القريبة من محيط منزل سماحة الشيخ.
* ترويع القاطنين وتكسير وتخريب حاجياتهم والدخول بطرق بشعة.
* اغراق المنازل والأسطح بالغازات السامة.
* إغلاق المداخل والمخارج المفتوحة سابقاً في أوقات متفرقة.
* ساحات الدراز كساحات حرب ( مدرعات - ناقلات جند - سيارات رباعية الدفع - أمن وطني - مخابرات .. ).
* مساجد تخشى من رفع صوت الأذان تجنباً لمداهمتها والاعتداء على المصلين.
* الاعتداء الوحشي على المعتصمين السلميين ومن تم اعتقالهم وقتل 5 لحد الآن وجرح العشرات وحالات دهس.
* منع التعبير عن الرأي وقمع أي تجمع يرفض المساس ومحاصرة منزل الشيخ.
* الإضرار بممتلكات المواطنين من خلال فتح السلاح عليها.
* مشاركة الطائرة في قمع المعتصمين ورمي الغازات السامة.
* حالات الاعتقال 286 حسب رواية السلطة، ولم يعلن عن أسمائهم، والكثير مفقودين، بل تم طرد الأهالي عندما راجعوا مركز الشرطة ولم يتصل بأهله إلا حالات نادرة جداً.
* الأسلحة التي ادعت السلطة امتلاك المعتصمين لها، إنما هي سلاح الدعاء والإيمان بالله والشهادة في سبيله حماية للدين والمذهب.
* الإضرار بالحياة الاجتماعية والاقتصادية، وتكبد المحال التجارية خسائر كبيرة جراء الحصار والانتشار الأمني.
* ملاحظة: طيلة فترة الاعتصام لم يتضرر الأهالي بسبب المعتصمين السلميين، وما أغلق المعتصمون الشوارع القريبة من منزل سماحة الشيخ إلا بعد الهجوم المسلح الذي استشهد فيه الفدائي مصطفى حمدان.
* حصار الدراز غير قانوني، وعطّل المواطنين بالساعات انتظاراً لدخول الدرا،، وتم منع الكثير من المواطنين من زيارة أهاليهم مدة 11 شهر، حتى أقام الأهالي تعازيهم وأفراحهم خارج المنطقة.
* صدرت تصريحات تنفي تعطيل مصالح المواطنين من شخصيات يفترض أن تكون حقوقية أو نواب شعب لكنها تصريحات للتغطية على الانتهاكات وقد دُفع ثمنها مسبقاً.
* استمرار قطع خدمة الانترنت مساءً من قبل شركات الاتصالات.
المصدر: أهالي الدراز