وأبرز مطالب الاسرى المضربين هي: إنهاء سياسة الاعتقال الإداري، وإنهاء سياسة العزل الانفرادي، وإنهاء سياسة منع زيارات العائلات وعدم انتظامها، وإنهاء سياسة الإهمال الطبي، وغير ذلك من المطالب الأساسية والمشروعة.
- في زيارة لمحامي هيئة الأسرى للأسير منصور شريم في عزل "بيتح تكفا": إدارة السّجن تتعامل مع المحامين بشكل مهين، ووضعت سلسلة تعقيدات أمام محامي الهيئة قبل إجراء الزيارة، فقد ماطل السّجانون حتى سمحوا له بإجرائها، وأجبروه على مغادرة غرفة الزيارة بعد دقائق قليلة من لقاء الأسير شريم.
- 80 أسيراً مضرباً معزولون في "بيتح تكفا" في زنازين لا تصلح للحياة الآدمية.
- إدارة السّجن أنشأت عيادة متنقّلة بذريعة متابعة الأوضاع الصحيّة للأسرى المضربين، ولكنّ طبيب السّجن والممرض لا يتوفّرون فيها في معظم الأوقات، رغم خطورة الأوضاع الصحيّة التي يعاني منها الأسرى.
- نقل عدد من الأسرى المضربين من سجن "عسقلان" إلى ما تسمّى بالمستشفيات الميدانية والتي لا ترقى إلى أن تدعى بالعيادة، علماً أن عدداً منهم من الأسرى المرضى.
- تهيب اللجنة الإعلامية للإضراب بكافة وسائل الإعلام والصحفيين والنشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، عدم اعتماد أو نشر أو التعاطي مع أي بيان يصدر باسم الحركة الأسيرة أو الأسرى المضربين عن الطعام، إن لم يصدر عن اللجنة الإعلامية المنبثقة عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، أو أية جهة أخرى واضحة ومعروفة تمثل الفصائل الوطنية والإسلامية.
- تواصلت الفعاليات المساندة للأسرى المضربين في جميع محافظات الوطن، إذ أقيمت صلاة الجمعة في الميادين العامّة وانطلق المصلّون من بعدها إلى مناطق الاحتكاك مع جنود الاحتلال الإسرائيلي.
- في بيان صدر عن اللجنة الوطنية لإسناد الإضراب دعت فيه لتكثيف الجهود والعمل يداً بيد في هذه المرحلة الحسّاسة والحاسمة وبشكل موحّد، وضمن برنامج فعاليات واحد للأسبوع القادم نصرة لمعركة الحرية والكرامة، ودعت فيه إلى اعتبار يوم السبت يوماً لتجسيد البرنامج الوطني في مقاطعة البضائع الإسرائيلية وتنفيذ ذلك من قبل التجار والوكلاء والمواطنين.