خاص الكوثر_مع المراسلين
تجربته الغنية التي بدأت مع الانطلاق الاولى للمقاومة شكلت مدرسة اعلامية متكاملة تاركا ارثا واضحا في كل مفصل من تاريخ لبنان.
هذا النهج الذي ارساه الشهيد الحاج محمد عفيف لم يكن مرحليا بل اصبح ركيزة اساسية يستند اليها اعلام المقاومة اليوم لتستمر المسيرة بنفس العزم وتتجدد الرؤية مع كل تحد جديد يواجه الامة.
اقرأ أيضا:
عام على الفراق والعهد يتجدد لاستكمال حفظ المقاومة الاسلامية ووعد ان صوت المقاومه لن يخفض ابدا
دم الشهيد اذا سقط فبيد الله يسقط واذا سقط بيد الله فانه ينمو هكذا هي الحكاية من صانع الرواية الشهيد الحاج محمد عفيف النابلسي .