خاص الكوثر - مع المراسلين
يعيش الاطفال في غزة واقعا مختلفا عن باقي اطفال العالم الخوف هو رفيق يومهم والخيمة هي مأواهم وتعبئة المياه والبحث عن الطعام اصبحت شاغل يومهم لكن حلم عودتهم لمقاعد الدراسة لا يفارق مخيلتهم حتى بعد حرمانهم منها للعام الثالث.
إقرأ أيضاً:
مع غياب العملية التعليمية بشكل رسمي في قطاع غزة، برزت مبادرات فردية من اكاديميين ومعلمين في احيائهم ومخيمات لكنها تاتي وسط ظروف صعبة وبادوات بسيطة. يستقبل العالم عاما دراسيا جديدا بينما اطفال غزة ما زالوا يستقبلون القصف والموت والدمار، هذه مدارسها تدمرت اعداد كبيرة منها وما تبقى منها تحول لمراكز ايواء.