خاص الكوثر - حوارات شبابية
وقالت السيدة بهاني: لم تعد الرواية الصهيونية وحدها المتحكمة في المشهد، بل أصبح لكل فلسطيني كاميرا وصوت، ولكل مقاومة منصة. فما كان يُنتظر بالأمس عبر الجرائد، أصبح اليوم في متناول كل إنسان بكبسة زر. إنها معركة الإعلام، وقد كسب الفلسطينيون جولتها بشرف وعدسة وقضية.
إقرأ أيضاً:
واضافت الإعلامية وفاء بهاني: في هذه المعركة، لولا التكنولوجيا، لما فُضح هذا الاحتلال، ولولا مواقع السوشيال ميديا، لما ساعدت وساهمت في نشر وفضح هذا الاحتلال وكشف زيف السردية الصهيونية. حقيقة، استعملناها واستخدمناها إيجابياً لصالح القضية الفلسطينية.