خاص الكوثر - مع المراسلين
وتبقى المدينة المقدسة حزينة على فراق "الرئيس رئيسي" كونه الداعم لنصرتها واسنادها، فيما يسارع الاحتلال بمخططاته الهادفة للنيل من القدس وعروبتها واسلاميتها، لكن وقوف الجمهورية الاسلامية لجانب المدينة المقدسة يترك اثراً كبيراً في نفوس الفلسطينيين لمواجهة الاحتلال والدفاع عن القدس المحتلة.
وتتحول المدينة المقدسة الى مدينة موحشة نتيجة التهويد والاستيطان والجدار الذي عزلها عن محيطها العربي والاسلامي، فيما يناشد الفلسطينيون اعادة البوصلة نحو القدس المحتلة ومقدساتها.
ويقدر الفلسطينيون كافة المواقف الداعمة لقضيتهم عملا على تغيير مسار النصر والتحرير لمدينة القدس المحتلة.
تابعوا برنامج مع المراسلين على الرابط للتالي