خاص الكوثر_ فلسطين الصمود
قال المحلل السياسي حسام الدين طالب: اولا اريد ان نتقدم بخالص التعازي للشعب الايراني باستشهاد الرئيس الشهيد ابراهيم رئيسي والشهيد حسين أمير عبد اللهيان ورفاقهما ،شهداء الخدمة كان الرئيس الشهيد رئيس للمقاومة والوزير حسين امير عبد اللهيان وزير خارجية المقاومة، كان فلسطين وغزة في قلوبهم وعقولهم لا يكفي العاطفة بل كان في العقول والميدان.
وأضاف: منذ نبأ استشهاد الرئيس الايراني ابراهيم رئيسي ورفاقهما ثقتنا كبيرة بان الجمهورية الاسلامية الايرانية نهجها نهج المقاومة ليس نهج اشخاص لذلك الجمهورية الاسلامية مستمرة في دعمها للمقاومة وبذلك الزخم ان شاء الله نعم نحزن للشهداء ولكن نستمر في العطاء وعلى نهج الشهداء.
وأكمل: عندما نتحدث عن الشهداء في ايران كذلك في فلسطين، كم من الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني لن يكسر المقالومة ولا الشعب الفلسطيني وكذلك لن يكسر جبهات الاسناد وهي اليوم تحقق اصابات قوية ومؤلمة للعدو الصهيوني ، وامريكا اتلتي ردعت حقيقةً بعد توجيه الجمهورية الاسلامية الرد على عدوان على القنصلية الايرانية في دمشق.