خاص الكوثر - في الميزان
قال فضيلة الشيخ "اسدمحمدقصير" : ما نشاهده من هدم القبور والمراقد الشريفة وذبح وقتل والتحريق، فكل هؤلاء كانوا يستندون ال فتاو الشيخ ابن تيمية او الشيخ ابن عبدالوهاب، ونحن الان امام ثقافة مازالت منتشرة وممتدة الى يومنا هذا.
واضاف فضيلة الشيخ قصير: في الدولة الوهابية الثالثة التي بدأت عام 1920، قاموا بغزوات، وحتى غزة كربلاء وقاموا بمجازر ومذابح، وعند ظهور النفط وعندما اصبحت الدولة الوهابية تملك المال بدأت بنشر كتب الشيخ ابن عبدالوهاب والشيخ ابن تيمية، نشرتها في كل مكان وتم طبعتها بملايين النسخ، فمثلا كتاب "فتاوى الامة النجدية" تم طباعته اكثر من مرة في السنوات الاخيرة، والذي نجد فيه تكفير وتشريك الجميع.
واعتبر فضيلة الشيخ اسد محمد قصير ان الحوار هو السبيل الوحيد لنقد قراءة مصادر المذهب الوهابي ليعيش المسلمين بسلام ووحدة.
تابعوا برنامج في الميزان على الرابط التالي