خاص الكوثر - عراق الغد
وقال الوحيلي: صحيح ظهرت افلام موثقة عن "شعلان الكريم" تشير الى انتماءه الى حزب البعث وترحمه على الطاغية "صدام"، وربما كان ضمن منصات الفتنة والتي كانت البداية "لداعش"، لكن هناك اتهامات ايضاً توجه للمنافسين الاخرين، البعض يقول للننسى الماضي لانه هو مرشح الكتلة الاكبر، (طبعاً هذه وجه نظر ان انقلها هنا فقط) لكن باعتقادي هذا الامر لا يعفيه مما كان عليه وهو في الحقيقة غير مؤهل لهذا المنصب، خصوصاً ان دعاوى قدمت ضده للمحكمة الاتحادية، بانه بعثي ولا يحق له الترشيح لمنصب رئيس مجلس النواب، وهناك ايضاً دعاوى على شرعية وقانونية الجلسلة التي تم التصويت فيها.
واضاف رياض الوحيلي: هذه الشكاوى والدعاوى التي رفعت الى المحكمة الاتحادية، سوف تنظر بها وربما قد تلغي كل ما صدر من هذه الجلسة، وهناك مشاورات لاختيار بدلاء عن هؤلاء المرشحين.