خاص الكوثر - مع المراسلين
عمليات الاعتقال تتزامن مع قرب الحوار الوطني الفلسطيني ولقاء الامناءات العامين في القاهرة نهاية الشهر الجاري الامر الذي قد يفشل اللقاء.
الاعتقالات السياسية زادت شراستها بعد المواجهة التي خاضتها المقاومة في مدينة ومخيم جنين وطالت عدد من المقاومين وكوادر حركتي حماس والجهاد الاسلامي.
فصائل المقاومة طالبت بالافراج عن كافة المعتقلين في ظل العدوان الصهيوني المتصاعد في مدن الضفة الغربية.
وقفة احتجاجية في غزة والضفة الغربية طالبت بالافراج عن قادة المقاومة والصحفيين وطلاب الجامعات.
الفلسطينيون يعتبرون الاعتقال السياسي جريمة وخدمة مجانية للاحتلال ومخالفة لكافة الاعراف الوطنية.
الاعتقالات السياسية خنجر مسموما يصيب النسيج الوطني الداخلي في مقتل، لانه يقدم خدمة مجانية للاحتلال باعتبار انه يستهدف المقاومين والاحرار، لذلك كانت المطالبات بضرورة الافراج عن كافة المعتقلين السياسيين على ابواب الحوار الوطني الشامل.
تابعوا برنامج مع المراسلين على الرابط التالي
للمشاركة في المجموعة الخاصة لقناة الكوثر الفضائية على واتساب اضغط هنا