اضافت: هکذا القرارهو قرار بالنسبة للقواعد و القوانين الدولیة هو مناف لهذه القواعد هو خرق القواعد القانونیة و الدولیة و ذلك باعتباره التدخل في قرار سیادي یخص فقط لبنان و یخص فقط سوریا عبر التنسیق بین الطرفین لعودة النازحین و بالتالي هو قرار مناف للقوانین الدولیة.
قالت: الجانب الاروبي یستغل الان الازمة السیاسیة في لبنان من اجل توجیه و فرض ارادته و قراراته على لبنانیین في ظل اعباء اقتصادیة و مشاکل اجتماعیة التي تمر بها الدولة اللبنانیة .
الهدف اولا رفض الاروبیین لدخول اللاجئین لاحقا الى بلادهم و من جهه اخرى یحاول الاوربیون و الغربیون في الحفاظ على هذه الکتلة البشریة الموجودة في لبنان من اجل استغلالها لاحقا لاي مشروع امني و توظیف في الفوضی و اي مشاريع اخرى یمکن الاستفاده منا لاحقا وعلى الدولة اللبنانیة تعزیز التنسیق مع السوریین .