خاص الكوثر_ قضية ساخنة
وانتهت بثلاث قواعد أساسية الاولى منها انه لا قوة في العالم تستطيع منع الترابط بين الدول المختلفة وثانية ان مسار تعزيز العلاقات ماض بيما رسمته هذه الدول من معالم واضحة وثالثة يتم استلهمها من عبارة التي اطلقها الرئيس الفيزويلي نيكولاس مادورو خلال لقائه بضيفه الايراني عندما قال نحن في الجانب الصحيح من التاريخ.
هذا في وقت حدد الرئيس الايراني جوهر جولته في الدول الثلاث هو الوقوف في وجه الهيمنة عبر علاقة استرتيجية بالدول المستقلة اللاتنينية وبالتالي فقد رسم مزارا تاريخيا جمع ايران والدول المعنية عبر شاركة وطموحات تعزيز انتقال شعوب هذه الدول من الجمود الى الحركة ومن الماضي الى المستقبل.
أما النتائج المباشرة التي جمعت الرئيس الايراني بقادة الدول اللاتينية تتلخص بأنها كرست دورا وحضورا فعالا في صناعة التاريخ بل في الجانب الصحيح من التاريخ بحسب الرئيس الفيزويلي نيكولاس مادورو جانب يتحدى الهيمنة ويرفض الظلم والتسلط وينتصر للاستقلال والتصدي للرجعية والتنبعية والرجعية التي قادتهما امريكا والغرب في المنطقة والعالم.
للمشاركة في المجموعة الخاصة لقناة الكوثر الفضائية على واتساب اضغط هنا
تابعوا برنامج قضية ساخنة على تويتر