قضیة ساخنة - الکوثر:
قال الشیخ.د محمد الموعد: نحن نعتبر ان الجمهورية الاسلامية من خلال القيادة الحكيمة و العظیمه و الارادة و الموقف و الوعی استطاعت رغم الحصار و رغم الهجمة العالمیة الشرسة علیها و الموامرة الکونیة علیها استطاعت ان تکون دولة الحکم في الصناعات و في الاختراعات و في القوى العسکریة وفي تطویر الصواریخ وفي الغواصات و فی الطائرات و ...
اضاف: المنطلقات التي بداتها الجمهوریة الاسلامیة خلال الثورة و بعد انتصار الثورة کانت هي مبادي و مواقف تقوم على الحق و نصرة المظلومین و المستضعفین على مستوى ایران و خارج ایران.
و اکمل الشیخ محمد الموعد: ان النصیب الاکبر في انتصار الثورة الاسلامیة کان للشعب الفلسطیني المظلوم و الذي احتلت ارضه من قبل الکیلان الصهیوني الغاصب و المجرم الذي هو وراء کل الفتن في العالم و وراء کل الفساد في العالم من فساد مالي و خلقي وسیاسي و اجتماعي.
و قال : کل شی في العالم نجد ان الاصابع الصهیونیة و اللوبی الصهونی له باع طویل في هذه المشارع الافسادیة على کل المستوییات.
و تابع :ان المنطق یقول ان الجمهوریهة الاسلامیة فی ظل الحصارینبغی ان تکون ضعیفة و لکن ما نشاهده ان الحصار کانه کان نعمة للجمهوریه الاسلامیة رغم المعاناة .