وقال الضاهر: من المبكر جداً ان نتحدث عن استقرار سياسي وامني، وخاصة الامني تحديداً وربما السياسي يفهم على الصعيد الدبلوماسي مع دول العربية ربما يمثل نوع من الاستقرار، فاذا تحدثنا عن الاستقرار السياسي بمعنى العلاقات بين الدول العربية فالكثير من الدول العربية اظهرت حسن نية اتجاه سوريا وهذا امر جيد، وذا تحدثنا عن الاستقرار السياسي بمعنى الحل السياسي في سوريا باعتقادي انه من المبكر الحديث عن هذا الموضوع، بالنسبة عن الجانب الامن فالجميع يعرف ان هناك جزء محتل من الاراضي السورية الى جانب التنظيمات الارهابية والانفصالية الموجودة في الكثير من المناطق.
واضاف الضاهر : باعتقادي ان العجلات بدات تدور بالاتجاه الصحيح لان الدولة السورية جادة في ايجاد حل سياسي وحل امني في سوريا، وهذا يعني ان سوريا تبحث عن استقرار امني، لكن من المبكر ان نتحدث عن استقرار سياسي في سوريا.
تابعوا قضية ساخنة على تويتر