قال سماحة الشيخ أسد محمد قصير: ان هذه الاحاديث الدخيلة على التراث الاسلامي، الشيء المؤلم فيها انه عندما يقرأها المسلم وخصوصا عندما يقراها شبابنا كيف ستكون نظرتهم عن هؤلاء القدوة وخاصة الاحاديث المنسوبة عن الرسول الاعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
وأضاف: ان هذه الاحاديث الدخيلة" الاسرائيليات" سوف تشكل الى انحلال أخلاقي كبير جدا ،مثالا ان النبي ابراهيم عليه السلام يكذب "ما عاذ الله" وبالتالي سيكون الكذب أمرا سهلا عند الشباب او عند المسلم.
واكمل: لا بد ويتوجب علينا تقديم الاسلام الوسطي، الاسلام الاصيل، الاسلام التزيهي اي تنزيه الله عزو وجل ، تنزيه الانبياء لو ان هناك اختلاف في درجات العصمة بين اهل السنة والشيعة ولكل بشكل عام هناك خطوط حمراء على الاقل ان الانبياء لا يرتكبون الفواحش ولا الكبائر ولن بناء على الاسرائيليات كل شي مفتوح وهناك انحلال واسع.
تابعوا في الميزان على يوتيوب