و اضاف انه من نتائج الاتفاق هو وقف الحملات الممولة من خلال صرف عشرات میلیارات لتشویه سمعة اهل البیت علیهم السلام.
واکد ان هذا الاتفاق سوف یودي الی تخفیف الاحتقان و انهاء هذا الملف نهائیا وعدم المشاخنة الشیعیة السنیة بل التقارب الدیني الذي کان یوکد علیه الامام الخمیني قدس الله سره.
اشاراننا ندعو الی وحدة المسلمین والی عدم المفارقة بین الشیعه والسنة بل المهم ان البوصلة و القضیة الاساسیة هي فلسطین و القدس و یجب تحریرها من البحرالی النهر.
و تابع القول ان الاتفاق سوف يزيل النزاعات من المنطقة ويلفت أنظارالمسلمين نحو القدس.