اضاف اسماعیل النجار: ان النظام البحریني یتحدث عن شيء و یقوم بشيء آخر،سائلا: ان النظام البحریني الذی یتحدث في المؤتمرات عن التعالیش السلمي هل طبق معاییرالعدالة في بلاده هل هناك عدالة اجتماعیة هل هناك حفظ الحریات هل هناك عدالة بحق المواطنیین الاصلییین الذین یقوم النظام بتجریدهم من جنسیاتهم و استبدالهم بمواطنین من دول اخرى کهند و مصر وباکستان؟
وقال : من اي تعایش سلمي و اي عدالة اجتماعیة یتحدث عنها النظام البحریني القعمي القاتل الذی یقوم باعتقالات واسعة بمجرد ان یظهر علی مواقع التواصل الاجتماعی حدیث و کلام ضده، بالتالی یقوم بالزج بالسجن و التجرید من الجنسیة و التبعید من البلاد.
وتابع: النظام البحرینی اکثر الانظمة العربیة بعد السعودیة استبدادا،مشیرا الی ان النظام البحرینی یتلقی التوجیهات من کیان الاحتلال الیهودی حیث اصبح اشد سوءا من مؤامرات الکیان الصهیونی ضد الاخوة الفلسطینیین.