هذا المشهد يتكرر في الكيان الصهيوني مع الشعب الفلسطيني بهجمات وضربات ايذائية ومشاكل مستمرة، اليوم الكيان الصهيوني يعيش ازمة حقيقية هي ردود الفعل عند الفلسطينيين على مستوى العمليات الانتقامية والفردية فلجأ الاستعانة بالعرب استعان بالاردنيين والمصريين بالتحديد وايضا اليوم اضاف اليهم السلطة الفلسطينية لكي تكون رأس حربة في مواجهة الفلسطينيين الذين يقودون العمليات في نابلس وفي حوارة وجنين والكتائب التي تنطلق باطار حماية الشعب الفلسطيني بطريقة فردية وبالامكانيات المتوفرة لذلك اليوم اجتماع العقبة هو للالتفاف على انتصار الشعب الفلسطيني لذلك الكيان الصهيوني اليوم لايستطيع فعل اي شيء في حماية المستوطنين وفي حمايته سياساته الاستيطانية لجأ الى قمة العقبة الخماسية من اجل الضغط على الفلسطينيين وفتح معركة داخلية فلسطينية فلسطينية، بان البندقية الفلسطينية ومن خلال سلطة الحكم الذاتي هي التي يجب ان تقطع الانتفاضة والهبات.