وقال الدكتور علي عز الدين : الاستعمار الغربي لن يتعلم من دروسه السابقة، فقد اصبحت هذه الفبركات مدعاة للسخرية عند الشعوب المتحررة، لكن وسائل الاعلام مازالت تبث السموم والاشاعات والاخبار الكاذبة لتشويه الراي العام .
واضاف الكاتب والباحث السياسي اللبناني: هناك نوع من الفتنة المعهودة لدى بريطانيا وامريكا والاستكبار العالمي النشاز بين الاثنيات في بعض البلد و لتسعير هذه الشعوب على بعضها، وكيف تتمظهر الصورة الحقيقة التي تبثها بعض القنوات العربية والقنوات الاجنبية على الشارع، ومع الوقت اصبحت مكشوفة، واظهار واقع مغاير للحقيقة وما عد ينفع مع وعي الشعوب المستهدفة ان كات في ايران ، في سوريا في اليمن او في لبنان.