إذ قال المصدر، لوكالة الأناضول، مفضلاً عدم الكشف عن هويته كونه غير مخوَّل بالحديث للإعلام، إن حمدوك طلب من طاقم مكتبه تسليم عُهدهم.
لكن خلال الأسبوع الماضي نقلت وكالة "رويترز"، عن مصدرين مقربين من رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، قولهما، إنه أبلغ عدداً من الشخصيات السياسية السودانية، اعتزامه تقديم استقالته.
كما ذكر المصدران أن السياسيين والشخصيات العامة الذين أبلغهم بنيته حاولوا دعوته لإثنائه عن قراره، لكنه أصر على مغادرة منصبه.