فبغض النظرعن الممارسات الصهيونية الوحشية فان بعض الدول العربية التي تدعو إلى ما تسميه عدم الإنسياق وراء التصعيد الصهيوني وفي ظل التواطؤ الإقليمي والدولي، ينبغي على الشعب الفلسطيني انتهاز الفرص لمواجهة مثل هذه الجرائم قبل فوات الاوان.. فالعدو مجرم ولا يعرف غير لغة القوة.
التفاصيل في سياق الحلقة الجديدة لبرنامج قضية ساخنة 2020-02-24 فكونوا معنا ...