نتانياهو بدأ اولا بالحلقة الاضعف واستغل الغطاء الاميركي فبدأ باستهداف معسكرات الحشد الشعبي في العراق ، وقد انقلب السحر على الساحر بعد فتوى المرجع الديني اية الله السيد كاظم الحائري بوجوب مقاومة الاميركان وطردهم ، فترجم بالدعوات الى ضروروة ترك الامريكان العراق والا سيكونوا عرضة لنيران المقاومة الاسلامية .
وفي سوريا التي بدات بالتعافي من المخطط الغربي العربي الصهيوني لاسقاطها ، واخيرا في لبنان حيث هاجمت طائرتان مسيرتان صهيونيتان الضاحية الجنوبية علها تستهدف المركز الاعلامي لحزب الله ؛ لكن الحزب استطاع السيطرة على احداها وانزالها فيما انفجرت الثانية وهي تهوى بعد محاولة تحييدها من قبل الحزب.