واضاف سماحة السيد القائد: "أن أهم أسباب العداء لإيران هي دعمها للقضية الفلسطينية لكن هذه العداوات والضغوط لن تجعل ايران تتراجع".
اما العاروري فقد قال نحن نعتقد أن القدس وفلسطين ستتحرران من قبضة الصهاينة، والأمة الإسلامية ستصلي في المسجد الأقصى"، مشيداً بالدعم الثابت والدائم الذي تقدمه الجمهورية الإسلامية للشعب الفلسطيني.
كما اشارة الميادين للقاء الوفد مع رئيس المجلس الاستراتيجي للعلاقات الخارجية الايرانية کمال خرازي حيث قال الاخير للوفد إن "سياسات البيت الأبيض باتت اليوم مكشوفة بما لا يجعل أي فصيل قادراً على تقديم تنازلات"، وشدد على أن "استمرار المقاومة هو الضامن للانتصار على محتلي القدس الشريف".