فكان الخيار هو أن يكون مع شعبه الصابر وخاصة عندما رأى أن بعض الجهات السياسية ليست جادة بالإصلاح والإيفاء بوعودها للشعب ووضعت العراقيل أمام ولادة حكومة مستقلة تعمل من أجل الوطن.
مراقبون اعتبروا إن اعتذار علاوي يكشف ان ترجيح المصالح الوطنية على المصالح الفئوية والسياسية والطائفية لم يتحول الى القضية الاولى في الساحة السياسية العراقية وان تحقيق هذا التطلع لازال بحاجة للوقت.
شاهدوا الحلقة الكاملة لبرنامج "قضية ساخنة" عبر شاشة قناة الكوثر الفضائية....