وأوضح موقع "ذا هيل" المختص بقضايا الكونغرس الأميركي أن 450 سودانيا قد يواجهون الترحيل إلى بلدهم، بناء على انتهاء صلاحية الحماية المؤقتة، وهو أحد البنود الساخنة على أجندة إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب هذا الخريف.
ويسمح برنامج الحماية لمواطني الدول، التي تعرضت لكوارث طبيعية أو بشرية، بالإقامة والعمل في الولايات المتحدة حتى تعافي بلدهم.
يشار إلى أنه تم تصنيف السودان ضمن الدول التي تطبق على مواطنيها إجراءات الحماية للمرة الأولى في 1997و 1999، و2004، و2013، مما يتيح لأي مهاجر سوداني تقديم طلب الحصول على الحماية مع شرط تواجده في الولايات المتحدة منذ أي من تلك التواريخ.