ويشمل البرنامج تدريب طيارين من سلاح الجو السعودي والقوات السعودية الأخرى على أراضي المملكة وخارجها، بحسب ما أعلنته وزارة الدفاع الأمريكية يوم الاثنين.
وقالت وكالة التعاون العسكري الأمني المكلفة بتنفيذ مبيعات الأسلحة الأمريكية إلى الخارج، إنها سلمت، يوم الجمعة 2/6/2017، الشهادة المطلوبة لإبلاغ الكونغرس بهذه الصفقة .
وبموجب القانون الأمريكي، بوسع المشرعين الأمريكيين رفض الصفقة في غضون 30 يوما، لكن هذا الإجراء نادر الحدوث.
وكانت الولايات المتحدة المورد الرئيسي لمعظم الاحتياجات العسكرية للسعودية في السنوات الأخيرة، بداية من الطائرات المقاتلة من طراز F-15 ، ووصولا إلى أنظمة التحكم والقيادة، التي كانت قيمتها عشرات المليارات من الدولارات.
المصدر: رويترز